THE BEST SIDE OF الفنون التشكيلية

The best Side of الفنون التشكيلية

The best Side of الفنون التشكيلية

Blog Article



ومنذ آلاف السنين كان البشر يتحلون بالزينة والمجوهرات والأصباغ، وفي معظم المجتمعات القديمة الكبري كانت تعرف هوية الفرد من خلال الأشكال الفنّية التعبيرية التي تدل عليه كما في نماذج ملابسه وطرزها وزخرفة الجسم وتزيينه وعادات الرقص، أو من الاحتفالية أو الرمزية الجماعية الإشاراتية التي كانت تتمثل في التوتم (مادة) الذي يدل علي قبيلته أو عشيرته. وكان التوتم يزخرف بالنقش ليروي قصة أسلافه أو تاريخهم. وفي المجتمعات الصغيرة كانت الفنون تعبر عن حياتها أو ثقافتها، فكانت الاحتفالات والرقص تعبر عن سير أجدادهم وأساطيرهم حول الخلق أو مواعظ ودروس تثقيفية.

المدرسة الدادائية : لم يُكتب لهذه المدرسة النجاح، إذ أنها اعتمدت على تجسيد الأمور الغير بارزة وغير هامة، وبدأت في شرحها بالتفصيل.

وهو أسلوب فني في الرسم يعتمد على نقل الواقع أوالحدث من الطبيعة مباشرة وكما تراه العين المجردة بعيداً عن التخيّل والتزويق وفيها خرج الفنانون من المرسم ونفذوا أعمالهم في الهواء الطلق مما دعاهم إلى الإسراع في تنفيذ العمل الفني قبل تغّير موضع الشمس في السماء وبالتالي تبدّل الظل والنور، وسميت بهذا الاسم لأنها تنقل انطباع الفنان عن المنظر المشاهد بعيداً عن الدقّة والتفاصيل.

ويقدّم لنا «ويل ديورانت» تحليله ورؤيته لبدايات الفنّون ونشأتها في الجزء الأول من كتابه «قصة الحضارة»، وذلك من خلال نظريات العديد من الفلاسفة والباحثين التي جمعها في رؤيته الخاصة الموحدة بالشكل التالي: «ولنا أن نقول بأنه عن الرقص نشأ العزف الموسيقي على الآلات كما نشأت المسرحية، فالعزف الموسيقي -فيما يبدو- قد نشأ عن رغبة الإنسان في توقيع الرقص توقيعًا له فواصل تحدده وتصاحبه أصوات تقوية، وكانت آلات العزف محدودة المدى والأداء، ولكنها من حيث الأنواع لا تكاد تقع تحت الحصر، صنعها من قرون الحيوانات وجلودها وأصدافها وعاجها، ومن النحاس والخيزران والخشب.

ويمثل المعرض دعوة، حيث يتمكن المشاهد من اكتشاف القيم الجمالية والفنية للتراث والموروث الثقافي والبيئة الإماراتية التي تختزنها الأعمال الفنية التي تتأرجح بين اتجاهات وأساليب فنية مختلفة.

–جاءت المدرسة الواقعية ردا على المدرسة الرومانسية، فقد أعتقد أصحاب هذه المدرسة بضرورة معالجة الواقع برسم أشكال الواقع كما هي، وتسليط الأضواء على جوانب هامة يريد الفنان إيصالها للجمهور بأسلوب يسجل الواقع بدقائقه دون غرابة أو نفور.

من نحن رسالة المدير العام تواصل مع المدير العام الخارطة الاستراتيجية استراتيجية دبي للاقتصاد الإبداعي المشاريع والفعاليات آخر الأخبار البيانات المفتوحة الاستدامة المؤسسية اكتشف

تُعرف الفنون التشكيلية بأنّها تلك الفنون التي تُصور الحالة الشعورية للإنسان وتجسدها في عمل يتسم بالجمال ويُحقق الإمتاع النظري لمشاهده، وذلك عن طريق تطويع الألوان والمساحات والخطوط وغيرها من المزايا الشكلية للأشياء، ويندرج ضمنها مجموعة كبيرة جداً من الفنون كالنحت، والرسم، والتصوير، بالإضافة إلى الفنون التطبيقية الغنية بالإبداع والجمال الشكلي.[١]

المدرسة الرمزية: هي تلك المدرسة التي تعتمد على تجسيد الطبيعة كما هي بألوانها المختلفة، ممثلة في ذلك الواقع.

وحول أهم المتغيرات الفنية، التي طرأت على الأعمال التشكيلة الإماراتية والمجتمعات الإبداعية المحلية ذات الصلة ما بعد مرحلة الجائحة يقول خليل عبد الواحد مدير إدارة الفنون التشكيلية بهيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة»: إنه وبلا شك نجح الفنانون المحليون بوجه عام في دفع حركة الحياة نحو مسارها الطبيعي، من خلال أعمالهم الإيجابية الإيقاع، خلال فترة ما بعد الجائحة من منطلق أن الفنون التشكيلة انعكاس حضاري وثقافي ملهم وشاهد على عظمة الفعل الإنساني المنتج لكل جمال وإبداع.

المدرسة الواقعية: تنقل هذه المدرسة الواقع كما هو من خلال الصور الفوتوغرافية، بحيث يُعبر الرسام عن مشاعره حاملاً في لوحته أدق التفاصيل وأهمها، لذا فهي التي تُسمى المدرسة التعبيرية والرمزية.

تتمثل هذه الخدمة في إرشاد الأفراد والمجموعات والمؤسسات في

فن الرسم: هو هذا النوع من الفنون الذي يعتمد على نون الخطوط والألوان والذي يُعبر عن المشاعر الداخلية من خلال الأدوات التي تتمثل في بلاته الألوان، والريشة والأقلام المختلفة الألوان.

الفنون التشكيلية الإماراتية.. مضامين واقعية وأبعاد إنسانية تستشرف المستقبل

Report this page